قال بوحسن
خطره على الطرف لامح ** وانابحال النوم اتخايل أحباب
فزيت وارى مقفل الباب سامح ** واقول من هذا الذي خلخل الباب
الا بحيا هاتفا مرّ جامح ** من انت ياذا؟ لاتكلم ولاجاب
ذاانت ياراوي الزنود السوامح ** اللّي دهش عقلي وعن ناظري غاب
اتخايلك وانا على النوم طامح ** واقول هذا صدق ام حلم كذاب
الدّم واحد ذاك من ذا يلامح ** هوْ اللّي رايته لاكن النوم غلاّب