عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
مثل الذي يقرأ القرآن كالأترجة طعمها طيب وريحها طيب ، والذي لا يقرأ القرآن كالتمرة طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة طعمها مر ولا ريح لها متفق عليه...
.......................................
¤ علم التجويد ¤
علم التجويد :علم يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية وتجويد الحروف هو الإتيان بها جيدة اللفظ تطابق أجود نطق لها وهو نطق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
......
حقيقة علم التجويد
إعطاء كل حرف حقه ومستحقه في النطق، وإتقان الحروف وتحسينها وخلوها من الزيادة والنقص والرداءة.
غاية علم التجويد
......
بلوغ الإتقان في تلاوة القرآن. أو هو: صون اللسان عن اللحن في تلاوة القرآن .
.................
حكم تعلّم التجويد
فرض كفاية على المسلمين ، إذا قام به البعض سقط عن الكل.
........
حكم العمل به
فرض عين على كل مسلم ومسلمة من المكلفين عند تلاوة القرآن.